تركيزنا

حسب خبرتنا، ان العوائل السود (آباء ووكلاء وأطفال) وأوأسر افريقية مختلطة الأجناس تواجه تحديـات خاصة في ألماتيا. وبغض النظر عن هذا فان خبرة الهجرة عند أعضاء الأسرتستدعي تصورات ومفاهيم تربوية مختلفـة وربما مضادة. وهذه تتضح في قضـايا المساومات داخل الأسـرة أو حتى الى خا رجهـــا (معلمون ومعلمات مربون ومربيات ومكتب الشباب الخ.). هي هذه الاشكاليات نشايع الأسرفي أسلـوب تدريجي مع التركيز على مصلحة الطفل. في تعاوننا مع الأسـر نعتني كثيـرا بتسويـة الجوانب اللغويـة وكذالك آراء المتضمنات حول التربية والمرض والصحة والعمل وتحويلات طاقات التفوق اجتمــــاعيـة ومواضيع أخرى كثيرة. عتد ذالك يهمناالتنسيق بين مختلف الفرق. نركز على العلم والقدرة وقوة الأســر و أو الأفراد.